عام 1909 شاهد “البابا القديس بيوس العاشر” رؤيا وأخبر عنها :
“ما رأيتُه كان فظيعًا ! ألعلّه أكونُ أنا أم أحد خلفائي ؟ لكن الذي متأكّدٌ أنا منه هو أنّ أحد البابوات سيُغادر روما، وبينما يغادر الفاتيكان سيمرّ فوق جثث كهنته !!”
أمّا قبل موته بقليل أي عام 1914، شاهد الرؤية نفسها مرّةً جديدةً وقال:
“شاهدتُ أحد خلفائي، وهو يحمل نفس اسمي، يمرّ فوق جثثِ إخوته (كهنة وكرادلة)، ثمّ يتّخِذُ له ملجأً في مكانٍ ما مُتنكّراً؛ وبعد تقاعُدٍ وانطواءٍ قصيرٍ يموتُ ميتةً وحشيّة.
لقد اختفى احترام الله كُلّيًا من القلوب، وقد أرادوا محو ذكر اسم الله حتّى.
هذا الانحراف (عن الإيمان) ليس إلّا بداية أيّام العالم الأخيرة.”
ملاحظة:
كان اسم البابا القديس الحقيقي -جوزيف ملكيور سارتو –
–Guiseppe (Joseph) Melchiorre Sarto–
واسم البابا بنديكتوس السادس عشر، هو أيضًا: “جوزيف راتزينغر”
فهل يكون الاسم المقصود: بيوس أم جوزيف؟
إضغط هنا لقراءة:
((((( سرّ فاطيما الثالث لم يكتمل بعد ! ))))))
ماذا عن رؤية ملاخي أن البابا الحالي وهو رقم ١١٢ هو آخر البابوات؟؟؟ هل تعترف الكنيسة بهذه الرّؤية؟
هذا يعني أنّ هذه الرّؤيا تخصّ البابا بندكتس السادس عشر لأنّ اسمه جوزف راتزنغر وهو ما زال بابا حتّى اليوم والقديسة آن كاثرين أمرك شاهدة رؤية عن وجود بابوين في آخر الأزمنة وأن أحد البابوين كان حزين وضعيف جدّاً تماماً كرؤية البابا بيوس.
ماذا عن رؤية ملاخي….