ظهور العذراء في بورينغ Beauraing – بلجيكا
ظَهرت مريم العذراء في بلدة Beauraing (بلجيكا) على خمسة أطفال (تترواح أعمارهم بين 9 و15 سنة)، 30 مرّة بين عامي 1932 و1933.
كانت تقف على غمامةٍ صغيرةٍ، ترتدي الأبيض وتمسك مسبحةً في يدها اليمنى. كان قلبُها ظاهِرًا ولونُه ذهبيًّا تحيطُه أشعَّة نورٍ ذهبية.
كانت مريم في بدء الظهورات صامِتة، ولم يصدّق أحداً الأولاد ما كانوا يخبرون عنه. فأُخضعوا لفحوصاتٍ طبّية أثناء الظهورات بَرهنت أنّهم كانوا يَدخلون في انخطافٍ كُلّي يَفقدون خلاله الشعور بِجسدهم وبما يدور حولهم.
تكلّمت العذراء للمرّة الأولى في 21 ك1 1932 وعرّفت عن نفسها قائلةً: «إنني العذراء الطّاهرة»
طلبت العذراء لاحِقًا أن تُشاد كنيسةٌ في البلدة .
أبرز ما قالته خلال الظهورات:
صلّوا، صلّوا كثيراً .. صلّوا دائمًا ! سأردّ الخطأة ! إنني أمّ الله، سلطانة السَّماء …
هل تحبّون ابني ؟ هل تحبّونني ؟ إذاً قدّموا تضحياتٍ من أجلي. (إماتات وأصوام)
كما وحَصلت ارتدادات وشفاءات كثيرة آنذاك.
البابا القديس يوحنا بولس الثاني في موقع الظهورات
أصدرت الكنيسة عام 1946 بيانًا رسميًا حول Beauraing يؤكّد أنّ العذراء فعلاً ظهرت على الأطفال.
يُعيّد عيد “سيّدة بورينغ” أو “العذراء ذات القلب الذهبيّ” في كل 22 آب من السنة … وعلى أساسه رُسم عيد “قلب مريم الطاهر” في الكنيسة، قبل أن يُنقل ويصير بعد “عيد قلب يسوع مباشرةً” مِن كل عام.
† ♥
تابعونا على الفيسبوك:
قلب مريم المتألم الطاهر
امنا مريم العذراء البريءة من الدنس والمليءة بالمراحم اعطفي علي وارحميني واقبلي نفسي وعاءلتي مكرسين لك ولقلبك الطاهر. (اني انا عبدك يا والدة الاله فاحفظيني تحت ستر وقايتك). وفي ساعة موتي اعضديني ونجني من ابالسة هذا الدهر الذين يسيؤون اليك في كل حين في كل كلمة وفي كل فعل. واغفري لي ذنوبي وعيوبي فمعها لا استحق ان ادعى لك ابنا
امين ياالعذرةاحانونة ام نور شفاعتك امي حنونة امين ياراب ياكريم السيدالمسيح امين ارحمني بي رحمتك ياراب ياكريم السيدالمسيح امين ياالعذرةاحانونة امي حبيبتي امين مريم العذرةا حنونة شفاعتك امي حنونة امين
Thank you to much
أمين يامريم أمنا الحنونة تحنني علينا بقلبك الطاهر الذهبي وخلصينا من خطايانا واطلب من ابنك الحنون يرحمنا ويرحم العالم أجمعين يارب